نشر الوزير السابق عادل أفيوني تغريدة عبر حسابه على “تويتر” جاء فيها: “سعر الصرف يخضع لسوق العرض والطلب، في السابق كان مصرف لبنان يبيع الدولار من احتياطه على السعر الرسمي مهما كان الطلب، اليوم هذا لم يعد ممكناً حتى اذا تغير الحاكم، فالاحتياط لم يعد متوفراً”.
واعتبر أفيوني أن “الحل الوحيد السريع لازمة الليرة ضح دعم خارجي (أي صندوق النقد) في الاحتياط لتلبية حاجات السوق”.
وأضاف أفيوني: “الحل المستدام لازمة الليرة خطة نقدية مالية اقتصادية شاملة:
– تستعيد الثقة وتخفف من الطلب على الدولار
-وتدعم الانتاج والتصدير وتخفف الاستيراد”.
وتابع قائلا: “طبعا هذا يتطلب وقتاً وهذا دور الحكومة لا مصرف لبنان، اما استهداف الحاكم وحده بدون خطة فلن يحل ازمة الليرة بل ذر سياسي للرماد
… والحل المستدام لازمة الليرة خطة نقدية مالية اقتصادية شاملة:
– تستعيد الثقة وتخفف من الطلب على الدولار
-وتدعم الانتاج والتصدير وتخفف الاستيرادطبعا هذا يتطلب وقتاً وهذا دور الحكومة لا مصرف لبنان
اما استهداف الحاكم وحده بدون خطة فلن يحل ازمة الليرة بل ذر سياسي للرماد
— Adel Afiouni (@adelafiouni) April 24, 2020
-637361129877566092.jpg?fit=720%2C1007&ssl=1&resize=560%2C315&strip=all&quality=75)
