كشفت صحيفة “الشرق الأوسط” أنّ سفراء أوروبيين سعوا لمعرفة هوية الجهات التي يتهمها رئيس الحكومة، حسان دياب، باستغلال وجع الناس لإحداث فتنة بين الجيش والمتظاهرين، لكن تبين أن دياب تجنّب في مجلس الوزراء – كما يقول عدد من الوزراء – تسمية هذه الجهات، كما تبين أن معظم القيادات الأمنية والعسكرية لا تملك أي معلومات حول هذه الجهات، خصوصاً إذا كان المقصود بها قوى رئيسة في المعارضة.