وأكدت البلدية، في بيان مكتبها الإعلامي، أن خلية الأزمة “على جهوزية تامة ومتابعة دائمة لكل المستجدات الصحية، وأنها ستبقى العين الساهرة على صحة سكان المدينة وأبنائها، وتتابع حاليا الوافدين الى نطاقها من السفر، والمحجورين تبعا لأصول الحجر”.
ونبهت إلى “خطورة المرحلة في ظل ظهور أعداد جديدة من الإصابات على صعيد الوطن، لا سيما بين الوافدين”، متمنية “على الجميع الالتزام بالإحتياطات والإجراءات الوقائية للمرحلة القادمة لتفادي أية مخاطر، حتى انتهاء حالة التعبئة العامة في لبنان”.
وختمت مشددة على “ضرورة الرجوع إلى المراجع المختصة والموثوقة في تداول الأخبار، نظرا إلى دقة الوضع الراهن، ومنعا لإثارة القلق والهلع بين المواطنين”.