اعتبرت مصادر ارثوذكسية لـ”اللواء” ان “من يشاهد ما يجري يلاحظ وجود مزايدات ونوع من تفاوض على محاصصة على المواقع الأرثوذكسية”.
وقالت ان “المهم هو العودة الى مرجعية المطرانية الأرثودكسية لأن ما يقوم به المطران عودة هو المحافظة على دور الطائفة في المراكز ومعالجة الأجحاف الذي لحق بالطائفة بغض النظر عن التباين او المفاوضات على الأسماء”، مشيرة الى ان “الرئيس دياب، ما يزال متمسكاً بتعيين مستشارته بترا خوري في هذا المركز”.