وأكد أن “إدارة دولته الجلسة في مقاربة اقتراح قانون العفو العام، كانت ترتكز على أهمية صون وتعزيز الوحدة الوطنية، التي تسمو على أية اعتبارات ونقاشات طائفية ومذهبية ومناطقية”، مشددا على “ضرورة فتح دورة استثنائية، لاستكمال الورشة التشريعية”.
وسأل: “إلى أي مدى يستطيع المواطن أن يتحمل ثقل أعباء الحياة، من جوع وفقر وجشع واحتكار وبطالة”، معتبرا أن “مسؤولية الجميع تنفيذ القوانين وإقرار الإصلاحات المطلوبة، لتحفيز الاقتصاد وإعادة التوازن إلى مالية الدولة ووقف الهدر والفساد”.