الحكومة تسترد الخليوي من شركتيْ ألفا وتاتش،
وزير الإتصالات طوّق لصوص الخليوي وخفّف حصتهم من الخدمات الإضافية VAS من ٥٠ و ٧٥٪ إلى٣٠٪،
كانت حصّتهم ٥٠ مليون$ بالسنة وحصة الدولة ٢٠، فأصبحت بالمقلوب!
طبيعي أن يجنّوا عليه وأن يجنّدوا أبواقهم ضده،
الوزير قال:
كاذبون،
والقضاء هو الحَكَم
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) May 31, 2020
وعلّق زهران في تغريدةٍ على حسابهِ عبر “تويتر” على قول المسيح: “وهذا الحال في الاتصالات كلام كثير وتغريدات “خنفشارية” غارقة في الأوهام والعقد النفسية أما المطلوب فواضح:
2- إرسال دفتر شروط لإدارة المناقصات”.
“مَرْتا، مَرْتا، إِنَّكِ تَهْتَمِّينَ بِأُمُورٍ كَثِيرَة، وَتَضْطَرِبِين! إِنَّمَا المَطْلُوبُ وَاحِد!”
وهذا الحال في الاتصالات كلام كثير وتغريدات “خنفشارية” غارقة في الأوهام والعقد النفسية أما المطلوب فواضح:
1- إستلام قطاع الخلوي دون مواربة.
2- إرسال دفتر شروط لإدارة المناقصات.— سالم زهران (@salemzahran05) May 31, 2020
لبنان بلد بلا أسرار،
الكُل يعرف الكل:
معروف مين عند مين،
ومين بيقبض من مين،
ومين من الأمن والفساد مشتري مين،
ومين مصاحب مين وبيسافر على حساب مين،
ومين كلب لمين و..
كيف بتعرفو؟!
شوف حسابو بالتويتر والفايسبوك،
عن مين بيسكت،
عن مين بيحكي،
مين بيمجِّد،
مين بيسبّ،
بتعرف دغري شو سعرو..— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) May 31, 2020
اليوم يحاول من جديد العودة إلى نادي السلطة شريكاً مضارباً وليس مجرد خادم..! كان الله بعونه.. وليُسأل فخامة الرئيس المقاوم اميل لحود عن وفائه وغدره وما له وعليه..!”
بالأمس كان في نادي السلطة، خادماً أميناً وأمنياً لرغباتهم..
أخرجوه وزجوا به في السجن ضمن لعبة تبديل “عدة الشغل”..
اليوم يحاول من جديد العودة إلى نادي السلطة شريكاً مضارباً وليس مجرد خادم..!
كان الله بعونه..
وليُسأل فخامة الرئيس المقاوم اميل لحود عن وفائه وغدره وما له وعليه..!— سالم زهران (@salemzahran05) May 31, 2020