غرّد الوزير السابق عادل أفيوني على حسابه على “تويتر” قائلاً: “أربعة اشهر من مواجهة الازمة
بالمراوحة والتأجيل والتراجع
والخلافات والإتهامات والمحاصصة
فكيف نستغرب انهيار الثقة وانهيار الليرة معها
سعر الليرة لا يتحسن بكبسة زر ولا بأوامر او تعليمات
هذا تجاهل لمبادئ اقتصادية بديهية
سعر الليرة يتحسن بقرارات حاسمة تؤثر على آلية العرض والطلب”.
أربعة اشهر من مواجهة الازمة
بالمراوحة والتأجيل والتراجع
والخلافات والإتهامات والمحاصصةفكيف نستغرب انهيار الثقة وانهيار الليرة معها
سعر الليرة لا يتحسن بكبسة زر ولا بأوامر او تعليمات
هذا تجاهل لمبادئ اقتصادية بديهية
سعر الليرة يتحسن بقرارات حاسمة تؤثر على آلية العرض والطلب— Adel Afiouni (@adelafiouni) June 12, 2020
وأضاف: “كان المطلوب قرارات جذرية جريئة لتحسين سوق العرض والطلب وعندها لا مكان للمضاربين
قرارات تستعيد الثقة
تستقطب ودائع دعم وعملات من الخارج
تشجع الاستهلاك المحلي
تكبح خروج العملات الا للضرورة
لم نشهد اي قرار من هذا النوع حتى الآن
بل خطط نظرية وخطط مضادة وتعيينات محاصصة وتخبط بالأرقام”.
قرارات تستعيد الثقة
تستقطب ودائع دعم وعملات من الخارج
تشجع الاستهلاك المحلي
تكبح خروج العملات الا للضرورة
لم نشهد اي قرار من هذا النوع حتى الآن
بل خطط نظرية وخطط مضادة وتعيينات محاصصة وتخبط بالأرقام”.