لا يتوانى سفير دولة عربية، في مجالسه الخاصة، من ترداد مقولة أن ليس أمام حكومة حسّان دياب سوى الرحيل والإتيان بحكومة أخرى تحظى بثقة الدول الشقيقة والصديقة للبنان، وتكون قريبة من طروحات ثورة 17 أكتوبر، لأن جميع الأبواب موصدة أمام الحكومة الحالية.
حكومة الأبواب الموصدة!
