غرد وزير الدولة السابق لشؤون الاستثمار والتكنولوجيا عادل افيوني فقال: “القوى المتضررة من حل اصلاحي جذري كثيرة. للاسف هناك تخبط ومعالم اجهاض للمفوضات مع صندوق النقد. اي كلام عن خطة ب لا تؤمن ضخ رساميل بالعملات من الخارج سريعاً ، هو عودة الى سياسات شراء الوقت وبيع الوعود،
لا خلاص بدون دعم مادي مباشر والا مزيد من الانهيار”.
القوى المتضررة من حل اصلاحي جذري كثيرة
للاسف هناك تخبط ومعالم اجهاض للمفوضات مع صندوق النقداي كلام عن خطة ب لا تؤمن ضخ رساميل بالعملات من الخارج سريعاً هو عودة الى سياسات شراء الوقت وبيع الوعود
لا خلاص بدون دعم مادي مباشر والا مزيد من الانهيار
هل من يعي خطورة التاخير؟
٣/١
— Adel Afiouni (@adelafiouni) June 18, 2020
واضاف:”!هل من يعي خطورة التاخير بالتحديد:
يجب ان لا نخلط بين نوعين من الحاجة:
١- الحاجة الماسة الى دعم مباشر للدولة لتغطية العجز في ميزان المدفوعات ، وضخ العملات لدعم الليرة والاستيراد وتأمين الحماية الاجتماعية وتغطية عجز الدولة
لذلك ذهبنا الى صندوق النقد
الصين وغيرها لا يقدمون هذا الدعم ولايمولون الدول مباشرة
٢- دعم تمويل مشاريع البنى التحتية
هذا هدف مشاريع CEDRE وهناك شركات صينية وغيرها مهتمة على اساس تجاري وهذا امر مرحب به
هذه المشاريع ضرورة حيوية تحرك الاقتصاد ومفعولها متوسط المدى
لكنها لا تسد العجز في ميزان المدفوعات.
الدعم المباشر ضرورة آنية لا غنى عنها
للاسف لا مفر هذا وضعنا”.
يجب ان لا نخلط بين نوعين من الحاجة:
١- الحاجة الماسة الى دعم مباشر للدولة لتغطية العجز في ميزان المدفوعات ، وضخ العملات لدعم الليرة والاستيراد وتأمين الحماية الاجتماعية وتغطية عجز الدولة
لذلك ذهبنا الى صندوق النقد
الصين وغيرها لا يقدمون هذا الدعم ولايمولون الدول مباشرة
٢- دعم تمويل مشاريع البنى التحتية
هذا هدف مشاريع CEDRE وهناك شركات صينية وغيرها مهتمة على اساس تجاري وهذا امر مرحب به
هذه المشاريع ضرورة حيوية تحرك الاقتصاد ومفعولها متوسط المدى
لكنها لا تسد العجز في ميزان المدفوعات.
الدعم المباشر ضرورة آنية لا غنى عنها
للاسف لا مفر هذا وضعنا”.