بعد كلام الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله كثر الحديث عن دور محتمل للصين في لبنان، وهذا ما دفع بعض الأطراف التي لها علاقة تجارية مع بكين إلى القول إن دولة كبرى بهذا الحجم هي التي تقرر أين ومتى تقحم نفسها في شؤون المنطقة، على رغم أنها متعاطفة مع المحور الإيراني – السوري هي وروسيا في مجلس الأمن.