– التواصل مع إدارة مستشفى الياس الهراوي الحكومي للتأكد من مدى جهوزيته في حال الحاجة لحجر المزيد من الأشخاص.
– إجراء مزيد من الإتصالات مع وزارة الصحة لحملها على البت في مسألة تخصيص مركز للحجر الصحي، خصوصا أن بلدية زحلة كانت قد تقدمت بإقتراح لمكان مناسب منذ شهرين، غير أنه حتى الآن لم تبت الوزارة رسميا بقبوله.
– تكثيف حملات التوعية، وخصوصا بعد فتح المطار لإستقبال الوافدين. وإعتبر المجتمعون أن ذلك سيضع كل مواطن أمام مسؤوليته المباشرة في حماية عائلته ومجتمعه من الوباء وإنتشاره.
– التواصل من خلال بلدية زحلة مع مديرية الأمن العام، والتنسيق معها لوضع داتا دقيقة بالوافدين، وتحديثها بشكل متكرر، ما يسمح بمعرفة هوية هؤلاء وأماكن تواجدهم وحالاتهم ومتابعتها.
وفي هذا الإطار وجه نداء خاصاً لأهالي زحلة، لإبلاغ البلدية مسبقاً بأسماء أقاربهم الوافدين، ما يسمح لها بمتابعة حالاتهم مباشرة، بعيداً من الإجراءات الروتينية التي تعيق عملية التدخل.