ترى أوساط سياسية أن مفتاح الحلّ والربط على المستوى الحكومي هو في جيب الوزير السابق جبران باسيل، الذي لا يزال يتحكّم بمصير الحكومة، بقاءً أو رحيلاً، تهديدًا ومهادنة، بالتضامن والتكافل مع “حزب الله”.
وفي رأي هذه الأوساط أن باسيل لا يزال يُخضع الوزراء لإمتحانات دورية في الأهلية.