غرد الوزير السابق، ريشار قيومجيان، عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: سؤال برسم الحكومة: تقول المفوضة السامية للأمم المتحدة لحقوق الانسان أن اللبنانيين الأكثر ضعفاً وفقراً يواجهون خطر الموت و الجوع.
ماذا فعلتم بعد عدة أشهر من عمر الحكومة لمواجهة الأزمة الاجتماعية المعيشية سوى مشروع مساعدات الـ 400 ألف ليرة الفاشل والاستنسابي وعديم الجدوى والتطبيق؟
لماذا لم تعتمدوا برنامج دعم الاسر الاكثر فقرا القائم في وزارة الشؤون الاجتماعية بالشراكة مع رئاسة مجلس الوزراء و البنك الدولي سيما واننا منذ أيلول 2019 أجرينا اتفاقا مبدئيا مع البنك وبرنامج الغذاء العالمي لزيادة العائلات المستفيدة الى مئات الالاف وبتمويل خارجي؟”.
