ورأى حسن انّ “ازمة الدواء مفتعلة ولا مشكلة في استيراد الدواء، انما ما نعاني منه هو عملية التهريب عبر المطار والموانئ لأنه مع فارق سعر الدولار اصبح الدواء في لبنان هو الأرخص، وهناك شركات تعاود تصديره تهريباً الى الخارج، وعلينا اتخاذ اجراءات لوقف هذا التهريب والتفلت”.
وعن الموجة الثانية من كورونا أكد حسن انها “متوقعة في فصلي الخريف والشتاء”، ولكنه اكد انّ “لبنان تأهّل واصبح لديه ما يَقيه شر الموجة الثانية اذا بقي التعاطي بمسؤولية، لأنّ اي استهتار او استخفاف سيؤدي الى نتائج غير متوقعة”.