علم “لبنان ٢٤” من مصادر مطلعة أن هناك حركة ديبلوماسية غربية في الضاحية الجنوبية لبيروت لا علاقة لها بالحراك الفرنسي في لبنان.
واشارت المصادر الى أن الحركة ذات طابع مرتبط بعملية الرد الذي يحضر لها “حزب الله” في محاولة لتجنبها.
ولفتت المصادر الى أن الحركة في الضاحية تهدف الى ايصال رسائل تهدئة والتأكيد أن تل ابيب لم تكن في وارد استهداف أي موقع تابع للحزب في سوريا.