الحزب “التقدمي الاشتراكي” الذي كان قد أعلن رئيسه وليد جنبلاط أنه قرر البقاء في المجلس النيابي “لأن مجرد استقالتنا سيفتح مجالا لمحور “التيار الوطني الحر –حزب الله” للسيطرة على كل المجلس”، فقالت مصادره لـ”الشرق الأوسط”: “كل التطورات السياسية قيد الدرس بعمق من كل النواحي، وعندما تتبلور الرؤية الكاملة يُعلن عنها”.