وفي وقت يبلغ عدد الاصابات حالياً 4657 شخصاً، يتلقى 177 منهم فقط علاجاً في المُستشفيات (35 في حال حرجة)، تتضاعف التحديات أمام القطاعي الصحي المنهك بفعل توالي “الضربات”، ما يستوجب “وضع استراتيجية تدخل ومتابعة ممنهجة لتأمين العناية اللازمة» على ما قال وزير الصحة حمد حسن، أمس، مُشيراً إلى أن 26 فريقاً مخصصا للترصد تابعا لوزارة الصحة العامة تعمل في 23 قضاء لتتبع الحالات والمخالطين وحصر العدوى رغم أن الفحوصات، «باتت توزع بين المقيمين والوافدين عبر المعابر ما أثّر سلباً على القدرة على احتواء الوباء في المجتمع المُقيم”. لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.
تطوّر ‘كوروني’ خطير.. 7 وفيات وإصابات قياسية بينها 11 في القطاع الطبي
كتبت صحيفة “الأخبار”: “في تطور خطير للواقع الوبائي يفرض إعلان الإستنفار والتأهب الشديدين، سُجّلت أمس سبع وفيات بفيروس “كورونا”، و309 إصابات جديدة (303 مُقيمين وستة وافدين)، بينهم 11 في القطاع الصحي.