انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي قصة الشهيدة كلوديت حلبي التي توفيت جراء كارثة انفجار بيروت في 4 آب الحالي، وعُلم انها بعد وقوع الانفجار ظلت تصرخ من تحت أنقاض بيتها على مدى ساعة كاملة لكن لم يتمكن أحد من ان يساعدها، إلى أن توفيت.
وقال أحد الأشخاص الذي كان واقفاً بالقرب من أنقاض بيتها: “كنّا نسمع الصّراخ. سمعت صوتها. بس ما قدرنا نعمل شي. ما زال الأمر يعتصر قلوبنا”.