وبحث المجتمعون في “كيفية مواجهة محاولات بعض السماسرة وممثلي الشركات العقارية الاستفادة من المأساة لرمي المستأجرين القدامى في الشارع بحجة عدم وجود إمكانية لترميم المنازل المهدمة، وتقرر التواجد في المناطق المنكوبة وتجميع المستأجرين القدامى والعمل على وضع حد للدعوات الممجوجة من قبل هؤلاء إلى عقد “اتفاقات رضائية” تؤدي إلى إقرار القانون التهجيري”.
وتقرر “التحرك باتجاه مجلس القضاء الأعلى لوقف المهل، انطلاقا من المذكرة التي قدمتها لجنة الدفاع عن حقوق المستأجرين إلى رئيس المجلس سهيل عبود”.