أكدت مصادر متابعة لـ “الأنباء” ان “تصلّب رئيس “التيار الوطني الحر” الوزير السابق جبران باسيل، حيال الرئيس سعد الحريري خصوصا، وسعيه لتكليف أي شخصية سواه بتشكيل الحكومة، ليس فعل إرادة باسيل، انما هو جزء من الأجندة الإيرانية التي ينفذها حزب الله، والذي يتجنب الممانعة المباشرة بعودة الحريري الى السراي الكبير، لاعتبارات إسلامية ومذهبية، مقابل متابعة الحزب خط ايصال باسيل الى حيث يسعى منذ وصول الرئيس عون الى بعبدا”.