لقد افرغتم يا سيزار الرئاسة من رونقها التاريخي والتأسيسي والكياني، لذا، فلا مكان للحقد المزعوم أو الشماتة، فقط دعوة أخيرة لوقف المكابرة، والأحساس بمعاناة الناس،لأنه يبدو أن كوفيد السلطة، قد أفقد بعضكم هذه الأحاسيس،للأسف!!
— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) August 28, 2020
كما لم يضع الدستور مهلاً للتأليف، لم يضع ايضاً مهلاً للاستشارات. ان من اعتاد على خرق الدستور و تفصيله بحسب مصالحه ووقف بوجه كل محاولة للإصلاح، عاد اليوم للتنظير من باب الحقد التاريخي على موقع الرئاسة. اعتاد على التوازن وحاول مرة اخرى! pic.twitter.com/OXIZcyj0rw
— Cesar Abi Khalil (@CesarAbiKhalil) August 28, 2020