أشارت المصادر المتابعة ان “الرئيس مصطفى اديب آتٍ لمهمة محددة وعمله يدخل في السياق الانقاذي لوطنه الاول وإذا كان من مسّ بالسيادة وبعض الامتيازات فذلك مردود الى المجموعة الحاكمة التي حولت البلد الى سوق بازار، فضلا عن ان المضيئين على جنسية اديب الثانية يعلمون، ايضا، ان 10 وزراء في الحكومة السابقة على الاقل يحملون جنسية ثانية وبينهم 8 اميركيين”.
رئيس الحكومة المكلف عرض مع الرئيس ميشال عون، عصر امس، نتائج استشاراته النيابية حول تشكيل الحكومة.
وتساءلت المصادر المتابعة عبر صحيفة “الأنباء” الكويتية عمّا اذا كان تعفّف القوى السياسية عن طلب وزارات محددة او سواها من الرئيس المكلف ام تفتح شهيتها مجددا على اساس اعطاء وزارات معينة الى طوائف معينة بات بمثابة العرف والعادة!