وتابع ريفي الهجوم على المشنوق، فقال في حديث مع موقع “ليبانون ديبايت”: “أنا لا أحتاج شهادة حسن سلوك من حزب الله بعكس المشنوق الذي يفعل ذلك دائمًا، لذلك فأنا أختلف كثيرًا معه في موضوع الفساد، كما أن هناك إختلاف آخر بيني وبينهُ أيضًا وهو أنني لا أطعم أولادي من مالٍ حرام”.
وذكر ريفي بأنه “في يومٍ من الأيام كان قد طُرح إسمي وإسم الوزير السابق جمال الجراح بالإضافة الى إسم المشنوق لتولي حقيبة وزارة الداخلية، وحينها، قام المشنوق “بالحرتقة” لحؤول دون توليَّ أنا والجراح الوزارة على حسابهِ، متوسطًا بهذا الأمر عند حزب الله، الذي ساهم بوصوله الى الوزارة… وهو الآن يدفع الفاتورة”.