لاحظت مصادر سياسية مطلعة عبر “اللواء” ان “الطبقة السياسية امام الاختبار الأخير، بعد الفرصة التي منحت لها، لاختبار قدرتها على وقف انهيار البلد، الذي سببت سياساتها ونزاعاتها، وضعه على سكة الازمات القاتلة، الى الدرجة التي يعيشها اللبنانيين”.
وأشارت المصادر الى التغريدة ذات الدلالة، وهي اول موقف دولي من التكليف، التي اعتبر فيها المنسق الخاص للامم المتحدة يان كوبيش، انه لا يمكن الاستمرار بتسييرالامور او انقاذ البلد بدون حكومة فعالة، وداعمة للاصلاح”.