يقول أحد السياسيين إنّ المعلومات المضللة لنائب سابق بحق “القوات اللبنانية” وتسلحها وتخزينها السلاح في الاديار الرهبانية تؤكد ان الرجل لا يزال يعيش زمن ما قبل انتهاء الحرب الاهلية يوم فتح الرهبان اديارهم لاحزاب الجبهة اللبنانية وقد طوي هذا الملف زمن حروب الساحة المسيحية.