وأشار الى انه “باعتبار ان هناك تزايدا كبيرا في أعداد المصابين بالفيروس في مدينة الهرمل، تم إقفالها، وكان من الضروري أيضا إقفال سراي الهرمل، كما أقفلنا بلدة حوش الرافقة لارتفاع عدد الإصابات فيها”.
وأكد أن “أي دائرة يتم الشك بوجود إصابة فيها نتخذ الإجراءات والتعقيم، ونجري الفحوصات للتأكد أكثر، ونحن حريصون على أن لا يكون هناك أكثر من موظف في غرفة واحدة”.
ونبّه خضر من انه “إذا استمرت وتيرة ارتفاع الإصابات في مدينة بعلبك، أخشى للأسف أن نضطر إلى إقفال المدينة، ونحن ندرس كل الخيارات لانه ليس هناك الكثير من الالتزام من قبل الاهالي في وقت ترتفع فيه الإصابات”.