وأشارت البلدية إلى أنه “يحدث بشكل يومي في شوارع بلدتنا أمر لا يمكن السكوت عليه، أناس جهلاء متخلفين لا يتورعون عن إلقاء الأكياس الممتلئة ببقايا قذارتهم على قارعة الطريق غير آبهين”. وسألت “أما آن لنا أن نعي أن نظافة البيئة مطلب شرعي، قبل أن تكون مطلبا إنسانيا أو صحيا، فالدين الإسلامي يحث على النظافة ويحرِّم الإعتداء على الشوارع، ويطالب بإماطة الأذى عن الطريق، لا رمي الأذى عليها”.
واعتبرت أن “السلوك الجيد هو عنوان التقدم والحضارة، ويقاس تقدم الأمم بقدر ما يتحلى به أبناؤها من الأخلاق الحميدة والقيم الكريمة”.