وسألت في بيان، “ألم يكن من الأجدى الإبقاء على الإقفال العام مدة أطول ريثما يتباطأ عداد الإصابات أو أقله الاستمرار بإقفال المدارس واعتماد التعليم عن بعد إلى نهاية الفصل الأول حتى تنجلي الصورة ويصل اللقاح الموعود وتنتهي فترة الإنفلونزا الموسمية؟”.
وقالت: لقد دأبت وزارة التربية على التسرع والتخبط في قراراتها وقد استبقت حتى قرار لجنة كورونا، وندعوها إلى أن يكون قرارها مهنياً وملزماً آخذة الصحة في المقام الأول ومن ثم الاقتصاد، كي لا نصل الى عواقب وخيمة.
واكدت “اننا نضع كل ذلك برسم حكومة تصريف الأعمال المُطالبة أن تقوم بما عليها من واجبات بقدر من المسؤولية، وبرسم وزير التربية ومعاونيه الذين على عاتقهم تقع مسؤولية سلامة الطلاب والطاقم التعليمي والإداري”.