قال الوزير السابق عادل افيوني في تغريدة عبر حسابه على “تويتر”: “بتكون عم تحكي معه عن الطبقة الحاكمة وفشلها وفسادها وتبعيتها، وهو عم يوافقك ويزايد عليك ونازل سبّ فجأة بتكتشف انه هو قصده “الآخرين”، أمّا مرجعيته او جماعته فهول “معذورين وفوق كل الشبهات ويا ريت بيخلًّوهن يشتغلوا”
متى نحكم على الحكام باعمالهم ونتائجهم لا بالعاطفة والعصب الطائفي”.
بتكون عم تحكي معه عن الطبقة الحاكمة وفشلها وفسادها وتبعيتها
وهو عم يوافقك ويزايد عليك ونازل سبّفجأة بتكتشف انه هو قصده “الآخرين”
أمّا مرجعيته او جماعته فهول “معذورين وفوق كل الشبهات ويا ريت بيخلًّوهن يشتغلوا”متى نحكم على الحكام باعمالهم ونتائجهم
لا بالعاطفة والعصب الطائفي
— Adel Afiouni (@adelafiouni) December 3, 2020