أفادت معلومات لـ”الجمهورية” انّ الرئيس حسان دياب يرفض الدعوة الى جلسة لمجلس الوزراء لحكومة تَخلّى الجميع عنها وطلبَ استقالتها، فلماذا رمي المسؤولية عليها الآن؟ وفي المقابل يرفض رئيس الجمهورية ميشال عون الرضوخ لضغوط الفراغ الحكومي وتوقيع “حكومة أمر واقع”.
وفي معلومات “الجمهورية” انّ اي اتصال لم يحصل بين عون والرئيس المكلف سعد الحريري، منذ زيارة الاخير لبعبدا قبل نحو اسبوعين.