من جهته، أثنى شقير على العمل الذي قامت به شركة “اليانز سنا”، “والذي يعبر عن مسؤولية اجتماعية ووطنية عالية، خصوصا وان الشركة تقوم بدفع التعويضات للمتضررين على الرغم من عدم صدور نتائج التحقيق بإنفجار المرفأ”.
وتمنى ان “تشكل هذه الخطوة حافزا لدى شركات التأمين الأخرى للمباشرة بدفع التعويضات، خصوصا وان لدينا عددا من شركات التأمين تتمتع بالمصداقية والقدرة على القيام بخطوات مماثلة”.
وشدد شقير على ان “ما يهم الهيئات الاقتصادية بشكل أساسي هو حصول المتضررين على تعويضات مالية عادلة، وأن يتم دفع هذه التعويضات كما تدفعها شركات معيدي التأمين العالمية”.