ولفت الى انه “أطلق مواقف تصعيدية قوية في وجه إدارة الأونروا، وانه زف لمعلمي مشروع الدعم بشرى سارة باستمرار هذا المشروع، بحيث وفر له التمويل اللازم لاستمراره”.
وأوضح انه “يسعى الى تحويل هذا المشروع إلى الموازنة العامة للأونروا لضمان الأمان الوظيفي للمعلمين، وسيواصل العمل لتحقيق هذه الغاية”.
وندد بـ”تقاعس إدارة التربية والتعليم في استدعاء المعلمين المياومين وتلبية حاجات المدارس بحيث ان هناك مئات الطلاب لم يتلقوا تعليما منتظما لغاية هذه اللحظة”.
ولوح الاتحاد بـ”تصعيد مواقفه وتحركاته في حال ماطلت إدارة “الأونروا” في القيام بواجباتها والتزاماتها”.