على رغم الظروف القاسية التي يعيشها اللبنانيون نتيجة الظروف الصعبة التي يمرّون بها، إقتصاديًا وماليًا، مع ما يعتريهم من شعور بالقلق مما يخبىء لهم المستقبل من مفاجآت غير سارة، يحلّ عيد الميلاد هذه السنة حاملًا بعضًا من فرح وسلام، مع ما تعنيه هذه الذكرى في القلوب والضمائر.
وعلى رغم جائحة كورونا التي حوّلت حياة الناس في لبنان والعالم إلى كابوس مستدام، فإن “لبنان24” لا يسعه إلاّ أن يتمنى لجميع اللبنانيين أعيادًا مجيدة تحمل إليهم الفرح والسعادة، على أمل أن يسكب طفل المغارة في قلوب الجميع بعضًا من عزاء، والكثير من الأمل بالغد، الذي لا بدّ من أن يكون مشرقًا، بعد زوال الغيمة السوداء، التي تحجب نور السماء عن الأرض، التي تنتظر الخلاص والرجاء.
وعلى رغم جائحة كورونا التي حوّلت حياة الناس في لبنان والعالم إلى كابوس مستدام، فإن “لبنان24” لا يسعه إلاّ أن يتمنى لجميع اللبنانيين أعيادًا مجيدة تحمل إليهم الفرح والسعادة، على أمل أن يسكب طفل المغارة في قلوب الجميع بعضًا من عزاء، والكثير من الأمل بالغد، الذي لا بدّ من أن يكون مشرقًا، بعد زوال الغيمة السوداء، التي تحجب نور السماء عن الأرض، التي تنتظر الخلاص والرجاء.
