ولفتت في بيان، الى أن “استباحة الحقوق، والاعتداء على الحرمات، وانتهاك الأعراض فعل مشين تجرمه الشرائع السماوية، وتحرمه القوانين البشرية، والناس في ذلك متساوون، لا فرق بينهم. وما جرى في بلدة بحنين هو أذية كبرى، وجريمة عظمى، تذكرنا بجرائم العدو الصهيوني الغاصب”.
وأعربت عن خشيتها من أن “يكون ما حدث مشهد من مشاهد مسلسل التهجير القسري الجديد بحق إخوتنا النازحين الذي بدأ في بعض المخيمات ونرجو ألا يستمر”.
وطالبت الاجهزة الامنية ب “العمل على اعتقال الفاعلين وسوقهم إلى العدالة، وإنزال أشد العقوبة في حقهم منعا للفتنة”.