على الأثر اتصل درويش برئيس بلدية طرابلس الدكتور رياض يمق لتحديد كيفية ترميم المبنى شأنه شأن معظم الأبنية في طرابلس، والخطر الذي يشكله على حياة قاطنيه، بانتظار التقرير الذي سيقدمه المهندسان اللذان اجريا مسحاً ميدانياً لدراسة واقع المبنى ومدى صلاحيته للسكن.
وأكد النائب درويش على متابعة هذا الموضوع مع البلدية بعد ان قام بعرض واقع هذا الملف على مستوى طرابلس ضمن برنامج الخط الساخن ومع الجهات المعنية وذلك لتسليط الضوء عليه ولمحاولة تخفيف الضرر عن أهل المنطقة، مؤكدا على التواصل المستمر والتنسيق الدائم لما فيه خير المواطن.