رأى محللون عبر “العرب” اللندنية أن “حادثة حرق المخيم وقبلها الصدامات التي جرت بين لاجئين ولبنانيين هي جرس إنذار بشأن ما قد تتجه إليه الأمور في لبنان”، محذرين من تكرار سيناريو الحرب الأهلية في لبنان، رغم أن البعض يعتبر أن ذلك يندرج ضمن المبالغات.
ويرى مراقبون أن “قوى سياسية، على غرار التيار الوطني الحر وزعيمه جبران باسيل، ساهمت أيضا في تأجيج التوتر بين اللبنانيين واللاجئين، من خلال رفع فزاعة التوطين”.