وطلبت من كل المخالطين له “حجر أنفسهم لتقييم وضعهم الصحي”، مشددة على الأهالي “ضرورة الإلتزام بالإجراءات الوقائية”.
حالات وافدة : لا يوجد
حالات الشفاء: ست حالات: 5 الصوانة – 1 عديسة.
حالات الوفاة: لا يوجد.
وأشار الى أن عدد المصابين في قرى الاتحاد، ومنذ بداية الازمة حتى تاريخه، بلغ 996 إصابة و 758 حالة شفاء و29 حالة وفاة. يوجد حاليا قيد المتابعة 176 حالة مصابة مؤكدة مخبريا 168 منهم قيد الحجر المنزلي و8 حالات تتلقى العلاج في المستشفى.
بدوره، أفاد التقرير اليومي لغرفة إدارة الكوارث في محافظة عكار بتسجيل 64 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، و78 حالة شفاء.
وأشار الى أن إجمالي عدد المصابين المسجلين في عكار منذ بدء الازمة وحتى اليوم بلغ: 4727 مصابا، منهم 905 حالات إيجابية لا تزال قيد المعالجة الان و1105 حالات لا تزال قيد الحجر المنزلي والمتابعة والمراقبة، أما إجمالي حالات الشفاء المسجلة منذ بدء الجائحة وحتى الان فبلغ: 3748 حالة، واستقر عدد الوفيات على 74 حالة وفاة” .
وقد توزعت الاصابات المسجلة خلال الساعات ال24 الماضية على البلدات والقرى التالية:
رحبة 7، القريات 6. و4 حالات في بلدات: بزال، الجديدة، حلبا. و3 حالات في بلدات: مشحا، عندقت، القبيات، منيارة. وحالتان في بلدات: تلعباس الغربي، الشيخ محمد، بقرزلا. وإصابة واحدة في بلدات: القليعات، بيت أيوب، مشمش، حرار، برقايل، مجدلا، قبعيت، ببنين، عين الذهب، عكار العتيقة، الشقدوف، سفينة الدريب، مزرعة بلدة، الحوشب، الحيصة، الحميرة، كروم عرب، تلبيرة، السنديانة، فنيدق، رماح.
وذكرت البلدية كل شخص من أبناء البلدة أو المقيمين فيها ب “ضرورة إبلاغ البلدية بنتيجة فحصه الإيجابية فورا على الأرقام: 06510016 – 03445744 وذلك لدى تبلغه إياها من المستشفى أو المختبر، تحت طائلة تسطير محضر ضبط بحق المخالفين”، مؤكدة أنه “بسبب بعض المغالطات في نتائج الفحوص، لن نعتمد إلا نتائج فحوص ال regular PCR: الفحص العادي المتعارف عليه فقط”، وطلبت من المخالطين المباشرين لحالة إيجابية التزام الحجر المنزلي الإلزامي”.
علما 2
أرده 11
كفرحاتا 4
مجدليا 10
مزياره 24
زغرتا 11
مرياطه 1
كفردلاقوس 10
اصنون 2
كفرياشيت 1
سبعل 1
راسكيفا 1
مرح كفرصغاب 1
واذ، تمنت لجميع المواطنين، عاما مليئا بالصحة وراحة البال، ذكرت ب “ضرورة اتباع الارشادات الصحية والوقائية، حفاظا على صحتهم وصحة عائلاتهم”،. وشددت على البلديات “وجوب متابعة المحجورين، ومدى التزامهم بالعزل المنزلي تحت طائلة المسؤولية”.