شكّكت أوساط واسعة الاطلاع في بيروت في إمكان الإفراج عن الحكومة العتيدة في أمد قريب، ربطاً بدخول بايدن البيت الأبيض.
وقالت لـ”الراي” ان “لبنان لن يكون على شاشة الرادار للإدارة الجديدة ربما قبل آذار، فثمة أولويات لبايدن تبدأ بترميم العلاقة مع أوروبا ووضع إستراتيجياته تجاه الصين وروسيا وكوريا الشمالية قبل الالتفات إلى الشرق الأوسط وملفاته”.
وقالت لـ”الراي” ان “لبنان لن يكون على شاشة الرادار للإدارة الجديدة ربما قبل آذار، فثمة أولويات لبايدن تبدأ بترميم العلاقة مع أوروبا ووضع إستراتيجياته تجاه الصين وروسيا وكوريا الشمالية قبل الالتفات إلى الشرق الأوسط وملفاته”.
وإذ استبعدت انفجار الاحتقان بين الولايات المتحدة وإيران في الدقائق الخمس الأخيرة قبل مغادرة الرئيس دونالد ترامب، رأت أن بايدن سيدخل المنطقة من بوابتي اليمن والملف النووي، ما يعني حكماً بقاء لبنان في غرفة الانتظار إلى حين ترسيم الإدارة الجديدة لعلاقاتها مع اللاعبين الإقليميين الكبار.