تتعدد الروايات حول حادثة الفرزل، بإنتظار صدور الرواية الرسمية لما حصل. وكان قد سقط عدد من الجرحى خلال اشكال كبير على طريق عام الفرزل، تخلّله اطلاق نار.
وفي إحدى الروايات، فإنّه أثناء تواجد شخصين من حمانا برفقتهم شخص ثالث تربطهم صلة قرابة وهو عسكري، يهمون بالذهاب لصرف شيك مصرفي من أشخاص كانوا قد اتفقوا معهم على اللقاء في الحمرا بلازا في منطقة الكرك – زحلة.
وفي إحدى الروايات، فإنّه أثناء تواجد شخصين من حمانا برفقتهم شخص ثالث تربطهم صلة قرابة وهو عسكري، يهمون بالذهاب لصرف شيك مصرفي من أشخاص كانوا قد اتفقوا معهم على اللقاء في الحمرا بلازا في منطقة الكرك – زحلة.
وعند وصولهم الى المكان ترجل مسلحون من سيارة نوع جيب وقاموا بخطفهم ووضعوهم داخل السيارة من دون علمهم بوجود شخص ينتمي الى السلك العسكري.
وتضيف المعلومات أنه على طريق الفرزل عمد العسكري الى إطلاق النار من مسدسه نحو سائق السيارة الذي قتل على الفور ثم حصل تبادل لإطلاق النار مع
الشخص الذي يجلس بجانب السائق. أدى إطلاق النار الى مقتل العسكري ويدعى شربل نعيمة وإصابة الثاني من آل علاو بجروح وحالته حرجة.
من جهته، ذكر الحساب الرسمي للجيش اللبناني عبر “تويتر” أن “دورية من مديرية المخابرات أحبطت عملية خطف ثلاثة أشخاص في منطقة الفرزل-زحلة وتوقف اثنين من الخاطفين”.
