علم “لبنان ٢٤” من مصادر مطلعة أن الغارة الاسرائيلية التي استهدف سوريا امس، استهدفت بشكل محدد مواقع للجيش السوري وليس للحرس الثوري الايراني وحلفائه.
واشارت المصادر الى أنها الغارة الثانية التي تستهدف الجيش السوري ولا تستهدف الحرس الثوري.
وتعتقد المصادر أن تل ابيب، وبعد خسارة الرئيس الاميركي دونالد ترامب الانتخابات، تحاول أن تمارس اقصى درجات الحذر في سوريا منعا لحصول أي رد ايراني.