تناول البحث، بحسب بيان صادر عن الحزب، المستجدات الصحية والاجتماعية على الساحة اللبنانية جراء تفشي الإصابات بفيروس كورونا، وانعكاسها على المجتمع الصيداوي في ظل قرار الإغلاق التام المفروض منذ 14 كانون الحالي، وتأثيره على المواطنين وقدرة البلدية والمجتمع الأهلي للوقوف إلى جانبهم صحيا واجتماعيا في هذه الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد”.
وأكد الوفد من جهته “جهوزية فرق الاستجابة السريعة وفرق التوعية والإرشاد التابعة للهيئة الصحية الإسلامية التي تعمل على مدار الساعة لمواكبة أي جديد بما يتعلق بمواجهة الفيروس، واضعا كل إمكانات حزب الله الصحية والاجتماعية في خدمة أهلنا في مدينة صيدا والجوار”.