كتبت “الأخبار”: “نسخة المتحورة من الفيروس التي يعتقد أنها وراء تزايد الإصابات وارتفاع الوفيات أدت الى دعوات جديدة تتخطى في إجراءاتها الوقائية ما كان معمولاً به سابقاً. وفي هذا الإطار، أشارت مستشارة رئيس الحكومة للشؤون الصحية، بترا خوري، إلى أن «هناك المزيد من الدعوات لتغيير بعض الممارسات السابقة، ولا سيما ما يتعلق بوضع الكمامة»، متسائلة «هل حان الوقت لبدء وضع كمامتين والتحول إلى الأقنعة المختصة؟».
وكان لافتاً إصدار بلدية العربانية – الدليبة تعميماً قضى بمنع ارتداء الكمامات المصنوعة من القماش والاستعاضة عنها بالكمامات الطبية. واستندت البلدية في قرارها إلى «عددٍ من الدراسات العلمية التي أظهرت أن الكمامات القماشية ليست فعالة وتتسبّب في التقاط الفيروس أو نقل العدوى، ما يؤدي إلى تفشّي الوباء».