وأوضح النائب حبشي “أن البحث تركز على مستشفى المحبة في دير الأحمر والذي صار جاهزا لاستقبال مرضى كورونا على نفقة وزارة الصحة العامة من قرض البنك الدولي”. وقال:” إن الاتفاق تم على المساعدة بتجهيزات سريعة للمستشفى وانجاز المعاملات الإدارية اللازمة لافتتاح مختبر فيه لتمكينه من القيام بواجبه بشكل كامل”.
وشكر النائب حبشي للوزير حسن “السياسة الاستباقية التي اعتمدها في تجهيز المستشفيات الحكومية لمواجهة الوباء”. وقال:” مهما تعددت الإجراءات الرسمية المتبعة، يبقى وعي الإنسان العامل الأساسي لحماية نفسه وأهله وبيئته، لأن درهم وقاية خير من قنطار علاج”.