رأت مصادر مطلعة لـ”اللواء” ان “ما يحصل في طرابلس له علاقة بالوضع الاقتصادي واستمرار الإقفال العام”، لافتة إلى أنه “لو كانت الأحداث لها رسالة سياسية لكانت نوعية المشاركة مختلفة والشعارات كذلك مع العلم انه يمكن استثمارها سياسياً”.
وأشارت إلى أن “عنوان التحرك هو الغلاء وانعكاس استمرار الأقفال على الوضع الاقتصادي”.
ورأت أن “موضوع الحكومة ليس مرتبطاً بما يحصل من تحرّكات على الأرض لأن من يتحرّكون على الأرض ضد التركيبة السياسية واسقاطها كلها”.