أكد الوزير السابق عادل أفيوني أن الرد على أحداث طرابلس يكون بمعالجة المشكلة الاساسية أي البؤس والحرمان، مشيراً إلى أن “الأجدر بالحكومة أن تجتمع وتطلق خطة انقاذ وإنماء طرابلس، لا الالتهاء بالاتهامات”.
وفي منشور له على “فيسبوك”، أشار أفيودي إلى بعض الاقتراحلات للمعالجة:
”١-انشاء مجلس انماء طرابلس والشمال مستقل شفاف باشراف ودعم مؤسسات دولية
٢-وضع المؤسسات الاقتصادية الحيوية في الشمال تحت اشراف المجلس
٣-تخصيص وضخ ٢٠٠ مليون دولار تتوزع بين قرض من البنك الدولي وهبات ومستثمرين لتنفيذ الخطة والمشاريع القابعة في الأدراج
٤-ملء الفراغات في المؤسسات لتمارس عملها مثل: المنطقة الاقتصادية، مركز المعرفة، المرفأ، المعرض، المصفاة، الخ…
٥-شبكة حماية لمحاربة الفقر
على أن يتم وضع حوكمة شفافة للمجلس وتكون ادارته مستقلة غير مسيّسة من اختصاصيين ذوي خبرة، ويصدر المجلس تقارير فصلية عن تقدم أعماله ومشاريعه ووجوه استخدام كل دولار من أمواله وتدقًّق بحساباته شركة عالمية”.
٢-وضع المؤسسات الاقتصادية الحيوية في الشمال تحت اشراف المجلس
٣-تخصيص وضخ ٢٠٠ مليون دولار تتوزع بين قرض من البنك الدولي وهبات ومستثمرين لتنفيذ الخطة والمشاريع القابعة في الأدراج
٤-ملء الفراغات في المؤسسات لتمارس عملها مثل: المنطقة الاقتصادية، مركز المعرفة، المرفأ، المعرض، المصفاة، الخ…
٥-شبكة حماية لمحاربة الفقر
على أن يتم وضع حوكمة شفافة للمجلس وتكون ادارته مستقلة غير مسيّسة من اختصاصيين ذوي خبرة، ويصدر المجلس تقارير فصلية عن تقدم أعماله ومشاريعه ووجوه استخدام كل دولار من أمواله وتدقًّق بحساباته شركة عالمية”.
وختم سائلاً: “ماذا يمنع تحضير خطة عملية من هذا النوع؟”