تجددت المحاولات من أكثر من طرف لايجاد شرخ بين رؤساء الحكومة السابقين يفضي الى فرط عقد اللقاءات التنسيقية الدورية بينهم، وبالتالي تعطيل قوة المواقف الدستورية والسياسية الموحدة التي تصدر عنهم.
وآخر هذه المحاولات تمثل بالايحاء بوجود اختلاف على مقاربة دور الجيش والقوى الامنية في احداث طرابلس، وبث اخبار ومقالات مغلوطة عن هذا الامر، فيما الثابت ان الرؤساء صوّبوا على الثغرات لكنهم جددوا المطالبة بحزم امني لمعالجة الاحداث.