يبدو ان دوائر القصر الجمهوري ومن فوقها جوقة المستشارين لم تكتف بعد عن التلاعب بالحقائق وتكذيب ماهو صادق، ففي معلومات خاصة حصل عليها “بيروت نيوز” فإن الرئاسة الفرنسية هي من بادرت بالاتصال بعون لحثه على التواصل مع الرئيس المكلف، حيث رُتب موعد بعد مواقفة الرئيس سعد الحريري.
وذلك بعد ان اصدر القصر الجمهوري بيانا ظهر اليوم ادرج فيه ان اللقاء بين الرئيسين عون والحريري جاء بناء على طلب الاخير.