ادعى أمام فصيلة الحدت ع. ع. انه أثناء مروه سيرا على الأقدام في منطقة الحدت طريق صيدا القديمة وبوصوله الى مفرق “كسر زعيتر”، عائداً من احدى المستشفيات كونه يعمل قي كافيتيريا المستشفى، اعترض طريقه شخصان مجهولان ملثمان على متن دراجة نارية حيث قام أحدهما بشهر مسدس حربي بوجهه وسلبه محفظته بداخلها اوراقه الثبوتية وسلبه هاتفه الخليوي ثم فرا الى جهة مجهولة.