يوحي بعض التسريبات الاعلامية بأن هناك تقدما في الملف الحكومي من دون تحديد المعطيات او التفاصيل المستجدة، لكن مصادر مطلعة اكدت “ان كل هذه التسريبات ليست دقيقة”.
واعتبرت المصادر “ان ايا من المبادرات الموضوعة على الطاولة لم يعد تشغيل محركاته بعد، وان الجمود في الاتصالات مستمر”.
وعلى ما يبدو فان الجميع ينتظر المبادرة الفرنسية، كما تؤكد المصادر، وترى “ان احدا ليس مستعدا للدخول في منافسة مع باريس في ما يتعلق بتحقيق خرق على خط بعبدا -بيت الوسط”.