يقول وزير بارز في مجالسه الخاصة انه منذ اليوم الأول لتسلمه الحقيبة يتعرض لحملات شعواء مصدرها وهدفها معروف، وأنه ينتظر اللحظة التي يخرج فيها من الوزارة ليعود إلى عمله الأكاديمي ويرتاح.
ويوجه الوزير اتهاما مباشرا الى موظفين في الوزارة بعرقلة معاملات المواطنين للأسباب المعروفة.
ويقول “لو كنت أعلم بالواقع الذي ينتظرني لكنت فضلت البقاء في مهنتي وبلا هالبهدلة. ما قادر حاسب موظف مرتشي أو سمسار”.